خدماتنا
- الآشعة التقليدية على البطن
- الآشعة التقليدية على للصدر
- الآشعة التقليدية على للعظام
- الرنين المغناطيسي على القلب
- التصوير بالرنين المغناطيسي
- التصوير العام بالموجات فوق الصوتيه
- التصوير المقطعي المحوسب
- الدوبلر على الأوردة
- الدوبلر على الشريان السباتي
- الموجات فوق الصوتية على البطن
- الموجات فوق الصوتية لكيس الصفن
- الموجات فوق الصوتية على الغدة الدرقية
- الموجات فوق الصوتية على البروستاتا
- موجات فوق صوتية على القلب
- تصوير الدوبلر العام
- تخطيط كهربائية القلب (ECG)

الخدمة الطبية المهنية: الموجات فوق الصوتية للغدة الدرقية(Ultrasound Of The Thyroid)
التصوير بالموجات فوق الصوتية، المعروف أيضًا بالمسح بالموجات فوق الصوتية أو السونار، يستخدم مجس صغيرًا وهلامًا خاصًا للكشف عن الجسم باستخدام موجات صوتية عالية التردد. يُعتبر التصوير بالموجات فوق الصوتية آمنًا وخاليًا من الألم، حيث يقوم بإنتاج صور للجزء الداخلي من الجسم باستخدام الموجات الصوتية، دون الحاجة إلى استخدام الإشعاع المؤين (كما في الأشعة السينية). وبما أن الصور تُلتقط في الوقت الفعلي، فإن التصوير يُظهر البنية والحركة للأعضاء الداخلية، وكذلك تدفق الدم عبر الأوعية الدموية.
تُعرض الصور التقليدية بالموجات فوق الصوتية على شكل مقاطع رفيعة ومسطحة من الجسم.
تصوير الدوبلر بالموجات فوق الصوتية هو تقنية خاصة تُستخدم لتقييم تدفق الدم عبر الأوعية الدموية، بما في ذلك الشرايين والأوردة الرئيسية في البطن والأطراف والرقبة.
لماذا يجب إجراء هذا الفحص؟
يُستخدم التصوير بالموجات فوق الصوتية للغدة الدرقية عادةً من أجل:
- تحديد ما إذا كانت كتلة في الرقبة تنشأ من الغدة الدرقية أو من بنية مجاورة.
- تحليل شكل عقد الغدة الدرقية وتحديد ما إذا كانت حميدة أو تحتوي على خصائص تتطلب خزعة.
- الكشف عن عقد إضافية لدى المرضى الذين لديهم عقد محسوسة بالفحص السريري.
- مراقبة نمو عقد الغدة الدرقية بمرور الوقت.
بفضل الصور التي يوفرها في الوقت الفعلي، يُستخدم التصوير بالموجات فوق الصوتية لتوجيه الإجراءات الطبية مثل أخذ خزعة بالإبرة الدقيقة لتحسين دقة الخزعات. كما يمكن استخدامه لتوجيه إدخال قسطرة أو أجهزة تصريف أخرى لضمان دقة وسلامة الإجراء.
إرشادات التحضير
- يُنصح بارتداء ملابس مريحة وفضفاضة.
- قد تحتاج إلى إزالة الملابس والمجوهرات من المنطقة التي سيتم فحصها.
- في حالة الأطفال، يُنصح بتهيئة الطفل وشرح الإجراء له قبل الفحص، حيث إن الحركة أو البكاء قد تُبطئ عملية الفحص.